هناك مقترحات عديدة تساهم في بناء البقيع الغرقد وتمهد الأرضية لذلك، منها: 1 ـ تأسيس منظمة حقوقية عالمية خاصة ببناء البقيع. 2 ـ إصدار نشرات ومجلات في هذا المجال. 3 ـ الاستفادة من المجال الإعلامي الدولي الواسع. 4 ـ إنشاء مواقع خاصة على شبكة الانترنيت العالمية باللغات الحية. 5 ـ الاستفادة من الضغط العالمي عبر المنظمات الحقوقية العالمية وغيرها، ويمكن لكل مسلم أن يرسل لها فاكسات تعبر عن مطالبة بإعادة إحياء تلك الآثار الإسلامية المهدمة. 6 ـ فتح فروع للمنظمة العالمية التي تهتم بالدفاع عن البقيع الغرقد في مختلف البلاد الإسلامية وغيرها. 7 ـ تشكيل ندوات ومؤتمرات إقليمية وعالمية للبحث عن طرق الوصول إلى إعادة بناء الآثار الإسلامية. 8 ـ الاهتمام الجاد المباشر بالذكرى السنوية لجريمة هدم البقيع في الثامن من شهر شوال، وذلك بعقد مجالس العزاء والمؤتمرات واللقاءات الصحفية والمعارض الوثائقية ونشر الكتب والمجلات الخاصة بذلك اليوم. 9 ـ الاستفادة من البريد الالكتروني لإرسال أكبر عدد ممكن من رسائل الاحتجاج للجهات المعنية الإقليمية والعالمية. 10 ـ إنتاج فيلم وثائقي مفصل وواضح يصور تاريخ البقيع الغرقد وما كان عليه وآل إليه. 11 ـ نشر فتاوى العلماء والمراجع الكرام في وجوب الاهتمام ببناء البقيع الغرقد. 12 ـ تقديم شكوى إلى المحاكم الدولية وإلى من يهمه الأمر في خصوص قضية البقيع وإهانة مقدسات جميع المسلمين وخاصة الشيعة منهم والذين يبلغ عددهم أكثر من خمسمائة مليون. 13 ـ تقديم مذكرة احتجاج لمختلف الأوساط السياسية والدبلوماسية بمن فيهم رؤساء الدول الإسلامية والوزراء ونواب البرلمانات في الدول الإسلامية وغيرها. 14 ـ إرسال رسالة موقعة من قبل أكبر عدد من الشخصيات الإسلامية وغيرها الى مختلف المراكز المذكورة أعلاه. 15 ـ تهيئة طوامير موقعة من قبل ملايين المسلمين في مختلف بقاع العالم. 16 ـ تكثير صور البقيع الغرقد ونشرها في مختلف وسائل الإعلام وحتى على مثل الطابع البريدي وما أشبه. |